سوف يذاع يوم السبت القادم
فى برنامج البيت بيتك على القناة الثانية المصرية
والفضائية المصرية
المذيع محمود سعد مع قداسة البابا شنودة الثالث
وسوف يتناول اللقاء التعليق على الأحداث الأخيرة للأقباط
خاص : لقطات للكنيسة بعد الانفجار- فيدو
http://www.facebook .com/video/ video.php? v=172254720050&oid=20900105179
متابعه مصورة للانفجار - صور
عدسة نشرة الأخبار القبطية تصور موقع حادث انفجار السيارة أمام كنيسة العذراء بالزيتون و التي تظهر فيها السيارة التي انفجرت و التطويق الأمني للمنطقة
البابا شنوده يعلق ع انفجار الزيتون في البيت بيتك
البابا شنودة " أن ما حدث عبارة عن إنفجار كان من شأنه أن يهلك الكثير من الناس مسلمين ومسيحيين لولا ستر ربنا " .
وأضاف أن من يفعل مثل هذه الأعمال فهم إناس غير مخلصين للبلد ولا للدين الإسلامى ، ولا يوجد علاقة بين ما حدث وكون هذا الموضوع طائفى .
كما أكد البابا شنودة على أن التشابه الكبير بين المتفجرات فى هذا الإنفجار وألمتفجرات التى استخدمت فى تفجيرات الحسين تجعل هناك يقين من أن المراد من كل ما يحدث هو خلق سمعة سيئة للبلد ، ورغم أنه ومعه محبي البلد الحقيقيين يريدوا أن تظل سمعة مصر طيبة كما هى دائما
====
كشفت تحقيقات نيابة الزيتون عن مفاجآت فى حادث انفجار سيارة أمام كنيسة العذراء بمنطقة الزيتون، مساء أمس الأول تبين من المعاينة أن مجهولين وضعوا عبوتين ناسفتين فى سيارتين، وأن العبوة الأولى انفجرت، أما العبوة الثانية فقد تمكن رجال الإدارة العامة للحماية المدنية من إبطال مفعولها بمعرفتهم، وتبين أنها كانت مزودة بهاتف محمول يستخدم فى عملية التفجير عن بعد، فيما نفت الكنيسة تورط «متشددين مسيحيين» فى الحادث للإيحاء باضطهاد الأقباط مع اقتراب موعد زيارة الرئيس الأمريكى للقاهرة.
وقالت مصادر أمنية إن المعاينة الأولية كشفت أن الانفجار الأول تسبب فى تطاير أجزاء من السيارة، وتبين من الفحص أن الحادث وقع نتيجة انفجار عبوة محلية الصنع. تحرر محضر بالواقعة، وأثناء فحص المكان باستخدام الكلاب البوليسية، عثرت أجهزة الأمن على عبوة ثانية وضعها مجهولون داخل سيارة «١٢٨» كانت تقف بالقرب من السيارة الأولى، وتمكن رجال الإدارة العامة للحماية المدنية من إبطال مفعول العبوة الثانية، وتم التحفظ على محتوياتها، وتبين أنها كانت متصلة بهاتف محمول لاستخدامه فى عملية التفجير. استدعت النيابة مالكى السيارتين،
وقال بطرس ميشيل بطرس، «٤٥ سنة»، محام، مالك السيارة الأول، إنه أوقف سيارته أمام الكنيسة بعد أن نقل ابنه إلى الدرس، ودخل الأب بعدها الكنيسة وفوجئ بصوت الانفجار فخرج مسرعاً. إلى ذلك رفض القمص بطرس بطرس، كاهن الكنيسة، وابن شقيق البابا شنودة، الرواية القائلة بأن الحادث مدبّر من بعض المسيحيين المتشددين لإظهار أن الأقباط مضطهدون فى مصر.
http://alhwades- alyom.blogspot.com/2009/
05/blog-post_5616.html
تغطية موقع جريدة ايلاف الأليكترونية
http://www.elaph. com//Politics/2009/ 5/439311. htm
تغطية موقع مصراوى
http://www.masrawy. com/News/Egypt/Politics/ 2009/may/11/explosion. aspx
تغطية موقع الاقباط متحدون
http://www.copts- united.com/article.php? I=74&A=2752
http://www.copts- united.com/article.php? I=74&A=2710