تلاقيه فجاءه قعد يذاكر واجتهد ونجح وعدل من نفسوا وخلى باباه ومامتو يرضوا عنو وتلاقيه كمان نجح بتفوق وبقى انسان قوى الايراده
شوفو هو غير من نفسوا قد ايه عشان خاطر انسان هو بيحبوا
عشان خاطر يشوف نظره حب ورضا من حبيبوا عنو
وبعد ما كان انسان ضعيف الاراده فجاءه بقا انسان قوى الاراده قدام كل عاده سيئه كان بيعملها وميعملهاش تنى عشان خاطر حبيبو
بشرى زيو زيه ضعيف زيو
فمابالك ربنا الى هو بيحبك وبيحميك وبيعملك حاجات فوق الوصف
فوق ان عقلك يفهمها ويقدرها بيوفرلك الحمايه والحب والحنان
ومديك زكاء ومواهب وقدره على الابداع
وتروح انت تكدب وتشتم ولا تعمل اى مصيبه سوده
وتزعلو منك
عمرك انت فكرت انك مزعل ربنا حبيبك منك
عمرك جالك اكتئاب عشان انت مزعلل ربنا منك
عمرك قولت لربنا فى يوم انا مش هايهدالى بال ولا انام النهارده غير لما اصالحك
زى ما ادايما بتقولها ولا بتقوليها للانسان الى بتحبيه او بتحبز
عمرك بكيت واضايت وروحت لربنا بدموعك وتقولو انا اسف وانا مش هعمل كده تانى وانا هتغير ومش هنام ولا هشتغل ولا هعمل اى حاجه غي لما اصالحك
واشوف نظره الحب والحنان والضى منك زى ما بتقولها لحبيبك
الانسان الضعيف
انت بتعمل كل الحجات دى مع الانسان او الانسانه الى بتحبها من الرغم انه ممكن يكون الانسان الى يتحبو يكون مزعلك ومطلع عينك وقلبو دايما قاسى عليك وبتبزل مجهود كبير عشان تصالحو
الى هو انت لو بذلت ربع المجهود ده لربنا
هتلاقيه بسرعه سامحك
وادالك الحنيه والحب والرضا
شوف انت بتعمل ايه
عشان خاطر بنى ادم زيك وبيغلط فى حقك وبتسامحو
وتعتزرلو وتقول عشان خاطر المركب تمشى
فما بالك ربنا الى عمرو ما كان قاسى عليك
او حتى رفضلك طلب ولو رفضلك طلب بيبقى عشان مصلحتك
ولا عمرو فى يوم ضايقك او جرحك او غلط حقك حتى فى ربع كلمه
الى انت بتغلط فى حقو فى الدقيقه ميت مره
ولما مينفذلكش طلب لمصلحتك تقولوا انا زعلان منك ومش هصليلك ومش هكلمك تانى
وتجرحوا وتزعلو زياده منك
ده حتى ربنا احن عليك من اى بشر جرب تصالحو كحبيب وتعاملو كحبيب هتلاقيه بيديك كل حاجه وكل احتياجاتك
ن الرغم هو بيدهالك من غير ما تصالحو
هتحس بحناو وايده معاك
هتحس بحضنو الدافى وهو بيحميك
وكمان هتلاقى نفسك مش بتعمل الخطيه عشان خاطر هو حبيبك